الأحد، 31 ديسمبر 2017

رجع البرد من تاني يدق الباب
داخل بهيبته وكله،لوم وعتاب
راجع يقلب في الزكريات
ويفتح عنينا ع اللي كانوا احباب
صبحوا عدى وتغيرت الأحوال
راجع يفكرنا باللي فينا عاب
واللي طلع كداب
و اللي رحل من اوسع الابواب
يا هل ترى فينا العيب !
ولا النفوس اتبدلت لما بقينا أصحاب.